قابلوا خالد، موظف حكومي يبلغ من العمر 33 عامًا ويعيش في شوارع كازابلانكا الحيوية.
مثل الكثيرين، يعيش حياة منتظمة إلى حد ما، يعمل خلال الأسبوع ويتطلع إلى نهاية الأسبوع.
ومع ذلك، بالنسبة لخالد، لا تكون نهايات الأسبوع مجرد فترة استراحة؛ بل هي عن القيادة لمدة 2.5 ساعة إلى مراكش لقضاء وقت مع عائلته.
رحلة كانت لا تشمل فقط ساعات القيادة الطويلة ولكن أيضًا الأثر الكبير على محفظته. كل ذلك تغير عندما عثر على WeGoCar، محولًا رحلاته في نهاية الأسبوع ليس فقط إلى مسعى للتوفير ولكن أيضًا إلى تجربة ممتعة.
WeGoCar: سلام خالد! سعداء بوجودك هنا. لنبدأ، هل يمكنك أن تخبرنا كيف تعرفت لأول مرة على WeGoCar؟
خالد: سلام! كنت أناقش نفقات السفر مع زميل عندما طرح علي فكرة WeGoCar. في البداية، لم أكن متأكدًا، ولكن قلت في نفسي، لما لا أجرب؟
WeGoCar: هل يمكنك أن تشرح لنا تجاربك الأولى على المنصة؟
خالد: بالتأكيد! كانت تجربة فعّالة. أدخلت تفاصيل رحلتي، وفي وقت قصير جدًا، تلقيت طلبات من أشخاص يسافرون نفس الطريق. كان منعشًا أن أرى مدى سهولة العملية.
WeGoCar: السلامة هي الأمر الأهم بالنسبة للكثيرين عندما يتعلق الأمر بمشاركة السيارة. هل كنت قلقًا بشأن مشاركة رحلتك؟ كيف عالج WeGoCar هذه المخاوف؟
خالد: بالتأكيد، كانت فكرة السفر مع غرباء قلقة في البداية. ولكن كان لي السرور في رؤية التزام WeGoCar بالسلامة. يتحققون من هويات المستخدمين، وهو أمر مطمئن. القدرة على عرض الملفات الشخصية وقراءة التقييمات وحتى التحدث داخل التطبيق جعلتني أشعر بالمزيد من السيطرة والأمان بشأن زملائي في الرحلة.
WeGoCar: من الرائع سماع ذلك. كيف أثر استخدام WeGoCar على نفقات سفرك؟
خالد: أه، بشكل كبير! من خلال مشاركة تكاليف الرحلة مع الركاب، أوفر ما يصل إلى نصف ما كنت أنفقه في رحلاتي إلى مراكش. ليس الأمر متعلقاً بالتوفير فقط، بل إنه صديق للبيئة أيضًا. يشعر الإنسان بالراحة عندما يعلم أنه يقلل من أثره الكربوني.
WeGoCar: بالتأكيد. آخر سؤال، خالد – ماذا تقول لشخص متردد في تجربة WeGoCar؟
خالد: سأقول لهم أن يجربوها. سواء كنت تبحث عن توفير المال، أو لقاء أشخاص جدد، أو مجرد رغبة في وسيلة أكثر استدامة للسفر، يقدم WeGoCar كل ذلك وأكثر. لقد حولت نهايات الأسبوع الخاصة بي، وأعتقد أنها يمكن أن تفعل الشيء نفسه للكثيرين الآخرين.
WeGoCar: شكرًا لك، خالد، على مشاركة تجربتك معنا. يسرنا أن نكون جزءًا من رحلتك!
خالد: شكرًا لكم على إعطائي القدرة على مشاركة تجربتي.